واعتبر بقائي التقرير السنوي لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية حول استخدام بعض الدول، بما في ذلك إيران، الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مزيفة أو مثيرة للانقسام حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية بأنها لا أساس لها ومرفوضة.
وأكد أن هذه الادعاءات المتكررة والتي لا أساس لها من الصحة، والتي يرددها بعض المسؤولين والمؤسسات الأمريكية منذ فترة، تستند إلى دوافع سياسية وتُستغل لأغراض سياسية محلية.
وأوضح بقائي إن الحكومة الأميركية، التي تحمل تاريخًا طويلًا من التدخل غير القانوني في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ليست في حالة تؤهلها لتوجيه مثل هذه الاتهامات إلى دول أخرى.