ولم تشمل الخريطة المعروضة على ذراع الجندي الصهيوني فقط الاراضي المحتلة الفلسطينية، بل شملت أيضا مساحات شاسعة من الأراضي من الدول المجاورة، بما في ذلك الأردن وفلسطين ولبنان وأجزاء من سوريا والعراق ومصر.
وأثارت صورة الجندي الصهيوني الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وسرعان ما أشعلت عاصفة من ردود الفعل.
وعلق النشطاء على الصورة معتبرين أن الخريطة تعكس أجندة توسعية تذكر بالطموحات الإمبراطورية، وتقارن بمفهوم ألمانيا النازية "المجال الحيوي"، أو مساحة المعيشة.