وكتب فيليب لازاريني، على إكس، "في هذا الأسبوع، رفضوا -للمرة الثانية- دخولي إلى غزة حيث كنت أعتزم أن أكون مع زملائنا في أونروا بمن فيهم أولئك على الخطوط الأمامية".
وتابع "في الأسبوعين الماضيين فقط، سجّلنا 10 حوادث شملت إطلاق نار على قوافل وعمليات توقيف موظفين لدى الأمم المتحدة تضمّنت تنمرا وتجريدهم من ملابسهم وتهديدات بالسلاح وتأخيرًا لفترات طويلة عند نقاط التفتيش، ما أجبر القوافل على التحرك في الظلام أو إجهاض مهمتها".