وكان ديفيد كاميرون شغل منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة من عام 2010 إلى عام 2016.
يأتي هذا بعد أن أقال رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، وزيرة داخليته، سويلا برافرمان، من منصبها، بعد أن اتهمها منتقدون بتصعيد التوترات خلال أسابيع من المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين والاحتجاجات المضادة لإسرائيل في بريطانيا.
واستبدل سوناك برافرمان بجيمس كليفرلي، الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية، قبل الإعلان عن ديفيد كاميرون كبديل مفاجئ للأخير.