وفي هذا الطقس ، وبعد أداء صلاة العيد في المساجد، يتّجه الشباب نحو منزل الأقارب الأكبر سناً مرتدين الأزياء العربية، ثم إلى منازل جميع الأقارب والأصدقاء، ويتبادلون، التهاني ويتناولون الحلويات والمكسرات والقهوة العربية على موائد تفرش في البيوت والتي تسمى بـ"سُفرة العيد".