ويؤثر هذا المرض في أكثر من 10 ملايين شخص في العالم، وهو يعد من أحد التحديات الصحية التي تصيب فئة كبار السن على وجه الخصوص.
وعلى الرغم من وجود عوامل خطر للإصابة به في سن متقدمة، تشير أبحاث إلى أنه قد يهدد أيضا الفئات الأصغر سنا.
ويركز اليوم العالمي لمرض باركنسون، على ضرورة توحيد الجهود لدعم كل المصابين بهذا المرض عبر التعريف وتقديم الرعاية الطبية والمساعدة للمصابين به.
وفي هذا الإطار، قال استشاري المخ والأعصاب، الدكتور عمرو حسن الحسني:
-عدد الإصابات بالمرض كبير، وهو يحدث بسبب نقص الدوبامين في المخ.
-القدرة على تشخيص المرض أصبحت أوسع.
-لا يوجد سبب واضح لنقص الدوبامين.
-العلاج يتم عن طريق الأدوية التي تعوض مادة الدوبامين.