حميد نوري، مواطن ايراني يبلغ من العمر 60 عاما، وضعت له العناصر المناوئة للثورة الاسلامية في ايران فخا واستدرجوه إلى السويد، وتم إلقاء القبض عليه في مطار ستوكهولم دون أي تهمة.
ويخضع حميد نوري منذ أكثر من سنتين وثمانية أشهر لمحاكمة تستند إلى شهادات زور من قبل أعضاء تابعين لزمرة خلق الإرهابية.
هذا ولم تسمح السويد لحميد نوري حتى ملاقات عائلته من الدرجة الأولى.