واصطدم النيزك الدقيق بجزء من مرآة رئيسية من التلسكوب بين 23 و25 مايو أيار، حسبما ذكرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".
وقالت ناسا إن التلسكوب لا يزال "يعمل على مستوى يتجاوز جميع متطلبات المهمة على الرغم من وجود تأثير هامشي يمكن اكتشافه في البيانات".
وتابعت ناسا أن المرآة "مصممة لتحمل الاصطدام من بيئة النيازك الدقيقة".
وقال لي فاينبرج من ناسا،إن التلسكوب تعرض لأربع "ضربات نيازك دقيقة أصغر حجما قابلة للقياس" ، لكن كانت هناك واحدة في أواخر مايو "أكبر مما افترضته توقعاتنا".
وتم إطلاق جيمس ويب إلى الفضاء في 25 ديسمبر من ميناء الفضاء الأوروبي كورو في جيانا الفرنسية، بعد عامين تقريبا مما كان مخططا له في الأصل.