وقال الرئيس الأسد في رسالته إن “الانتصار الذي تحقق قبل 22 عاماً سيبقى محطة تاريخية مشرفة لأنه أعاد الحقوق وأسقط مؤمرات الاحتلال”.
ورأى الرئيس السوري أن “الانتصار أثبت صوابية نهج وخيار المقاومة باعتباره حقاً طبيعياً لأي شعب تنتهك سيادة بلاده”، مؤكدًا أن “ذكرى الأبطال الذين أناروا طريق المجد بدمائهم الزكية ستبقى حاضرة دائماً في الوجدان”.