وقال عضو المفوضية زيدان العطواني في بيان، إن "ما وردنا عن وقوع حالة انتحار لدى أحد المراهقين من أبناء محافظة بابل نتيجة تأثره بفعل لعبة بوبجي، وهو بعمر 17 عاما، وحسب إدعاء ذويه، يعتبر ناقوس خطر لما وصل إليه أبناؤنا من تأثرهم بأفكار هدامة".
وأضاف، "هناك ضرورة لإعداد الدراسات وتحديد أسباب مثل هذه الحالات التي قد تؤدي بالضرر على الشباب العراقي، وضرورة إيجاد الحلول المناسبة".
ودعا العطواني العوائل العراقية إلى زيادة المراقبة على أولادهم وتوفير البدائل المناسبة لهم، في سبيل انتشالهم من الانشغال التام بمواقع التواصل والألعاب التي تسبب الضرر.