وتحدث مسؤول الشعبة حسين الشيباني حول الجهود التي بذلت لإخراج المصحف بحلته الجديدة قائلا: "تمكنت كوادرنا الفنية ومن خلال خبراتها في التعامل بمثل هذه الحالات الفريدة والتاريخية من صيانة وترميم مخطوطة للقرآن الكريم يعود تاريخها الى القرن الثاني عشر الهجري ، بعد أن مرت بمراحل عدّة من حيث التوثيق والمعالجة المختبرية التي سبقت عملية الترميم والتجليد.