وقال لصحيفة "دوفين ليبر" في مقابلة بعد الحادث الذي وقع في قرية تاين لارميتاج في منطقة دروم: "أنا بخير يجب أن نضع هذا الحادث الذي أعتقد أنه حدث منعزل، في منظوره الصحيح".
لكنه أضاف: "دعونا لا ندع الأحداث المنعزلة والأفراد المتطرفين، يسيطرون على النقاش العام، إنهم لا يستحقون ذلك" (حسب قوله).
وأوقفت الشرطة الفرنسية، شخصين، بعد قيام أحدهما بمهاجمة الرئيس الفرنسي وصفعه على وجهه؛ وذلك عند توقفه لتحية المواطنين في إحدى مناطق جنوب شرقي البلاد.
وخلال زيارة ماكرون، توجه تجاه حشد من المواطنين لإلقاء التحية عليهم، فأقدم شاب على مسك يد الرئيس وصفعه على وجهه؛ قبل أن يتدخل أمن الرئيس ويلقي القبض على المعتدي، بالإضافة لشخص آخر كان برفقته.
ونشر ناشطون مقطعا مصورا على وسائل التواصل، كما انتشر المقطع على وسائل إعلام محلية، ويظهر الرئيس الفرنسي وهو يتعرض إلى صفعة من أحد الأشخاص.