وأعرب الأطباء في المدينة عن قلقهم من الوضع الصحي، مع اكتظاظ المستشفيات بالمصابين، وارتفاع أعداد الإصابات.
وتعتبر فرنسا سادس بلد أوروبي من حيث عدد الإصابات بكورونا، وسابع دولة في العالم من حيث عدد الوفيات بفيروس كورونا.
وبعد ثلاثة أسابيع من اختيار الحكومة الانتظار بدل فرض الحجر الصحي، يمنح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه المزيد من الوقت لرفع أو تشديد التدابير الوقائية.