والله أكبر أبد الأبد وبعد الأبد وقبل الأبد سبحان الله أبد الأبد وقبل الأبد وبعد الأبد والحمد لله عدد هذا كله وأضعافه وأمثاله وذلك لله قليل والله أكبر عدد هذا كله وأضعافه وأمثاله وذلك لله قليل ولا حول ولا قوة إلا بالله عدد هذا كله وأستغفر الله الذي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ عدد هذا كله وأتوب إلى الله من كل خطيئة ارتكبتها ومن كل ذنب عملته ولكل فاحشة سبقت مني عدد هذا كله ومنتهِِِِِِِِِي علمه ورضاه يا الله المعين الخالق العظيم العزيز الجبار المتكبر سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ يا الله الجميل الجليل يا الله الرب الكريم يا الله المبدئ المعيد يا الله الواسع العليم يا الله الحنان المنان يا الله العليم القديم يا الله العظيم الكريم يا الله اللطيف الخبير يا الله العظيم الجليل يا الله القوي الأمين يا الله الغني الحميد يا الله القريب المجيب يا الله العزيز الحكيم يا الله الحليم الكريم يا الله الرؤوف الرحيم يا الله الغفور الشكور يا الله الراضي باليسير يا الله الساتر للقبيح يا الله المعطي الجزيل يا الله الغافر الذنب العظيم يا الله الفَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ يا الله الجبار المتجبر يا الله الكبير المتكبر يا الله العظيم المتعظم يا الله العلي المتعالي يا الله الرفيع المنيع يا الله القائم الدائم يا الله القادر المقتدر يا الله القاهر يا الله المعافي يا الله الواحد الماجد يا الله القابض الباسط يا الله الخالق الرازق يا الله الباعث الوارث يا الله المنعم المفضل يا الله المحسن المجمل يا الله الطالب المدرك يا الله المنتهى الرغبة من الراغبين يا الله جار المستجيرين يا الله يا أقرب المحسنين يا الله يا أرحم الراحمين يا الله غياث المستغيثين يا الله معطي السائلين يا الله المنفس عن المهمومين يا الله المفرج عن المكروبين يا الله المفرج الكرب العظيم يا الله النور منك النور يا الله الخير من عندك الخير يا الله يا رحمان أسألك بأسمائك البالغة المبلغة يا الله يا رحمان أسألك بأسمائك العزيزة الحكيمة يا الله يا رحمان أسألك بأسمائك الرضية الرفيعة الشريفة يا الله يا رحمان أسألك بأسمائك المخزونة المكنونة التامة الجزيلة يا الله يا رحمان أسألك بما هو رضى لك يا الله يا رحمان أسألك أن تصلي على محمد وآل محمد قبل كل شيء وعدد كل شيء صلاة لا يقوى على إحصائها إلا أنت وبعدد ما أحصاه كتابك وأحاط به علمك وأن تفعل بي ما أنت أهله لا ما أنا أهله وأسألك حوائجي للدنيا والآخرة إن شاء الله وصلى الله على محمد وآله وسلم.
*******
المصدر: الصحيفة الصادقية