واعتبر وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل في خطاب امام اللجنة التنفيذية لبرنامج المفوضية انه “يجب بحث اشكالية الترحيل القسري مع الاخذ بعين الاعتبار القلق الحقيقي والمشروع الذي تعبر عنه دول الاستقبال”.
وتابع ان “اللاجئين مازالوا يقيمون في بلدان نامية غالبا ما تكون مجاورة، تكابد كل منها مشاكلها الاجتماعية والاقتصادية”، بحسب بيان لوزارة الخارجية الجزائرية.
وطالب الوزير بـ”تقاسم منصف للعبء على الصعيد العالمي سواء من حيث قبول اللاجئين او حمايتهم او ايجاد حلول دائمة لصالحهم”.
كما دعا ايضا كل الدول الى “التحرك، فرديا وجماعيا، بشأن الأسباب العميقة للترحيل القسري” من اجل وضع حد “للارتفاع المستمر لعدد اللاجئين عبر العالم”.