وعلى صفحته على تويتر، قال آل ثاني إن "الصلح المنتظر يحتاج إلى تقييم مدى الضرر من جميع الأطراف و أن يكون هذا الحل للازمة والحصار الذي فرض علينا و الذي أصاب المنطقة اجتماعيا و اقتصاديا وسياسيا".
وأشار إلى أن الأضرار التي أصابت المنطقة يجب أن تكون "عبرة" بحيث لا تتكرر مثل هذه السياسيات التي لم تؤد إلا إلى خلل في المجلس.
وتابع: "أنا مع الصلح غير المشروط والذي يحفظ كرامة وسيادة الدول و يجب أن يكون هناك بحث عميق من قبل أعضاء مجلس التعاون الذي جُمد في هذا الخلاف والمنطقة في اشد الاحتياج لمثل هذا التكتل".
ولفت إلى أن مجلس التعاون في آخر 10 سنوات لم يكن فعالا، وإن الثقة المهزوزة بين أعضائه تحتاج إلى سنوات من إعادة البناء.