وﻻ تيأسوا من رَوح الله﴾
لم يقُلهَا يعقوب مع بوادر الفرج
حين وجد ريح يوسف وأُلقي إليه
قميصه؛ بل قالها وقد ابيضّت
عيناه وبلغ الحزن به مُنتهاه،
لنعلمَ أنّ الثقة بالله والفأل
الحقيقي هو الذي يكون في أَوْج
المعاناة، وتحت أزير الشدائد.
صبــ⛅ــاح.التفاؤل.