وقالت القناة، "إن سبب الاستدعاء وجلسة الاحتجاج في الخارجية الإسرائيلية يكمن في مرافقة السفير للرئيس التشيلي خلال جولته بالأقصى مع مسؤولين كبار من السلطة الفلسطينية، خلافا لما تم الاتفاق عليه قبل بدء الزيارة".
وبررت الخارجية الصهيونية احتجاجها بالقول: "ينظر وزير الخارجية كاتس ببالغ الخطورة إلى أي محاولة لانتهاك السيادة الإسرائيلية على القدس، وبالتأكيد لتلك التحركات التي تنتهك أيضا إجراءات وملخصات وتفاهمات واضحة"، حسب تعبيرها.