السلام على الشاعر العربي القائل :
لقد أسمعت لوناديت حيا
ولكن لاحياة لمن تنادي
هذا الكلام يتحقق الآن في أعراب الخليج الذين لايزالون يسخرون من اليمنيين وقدراتهم ويحتقرون أسلحتهم الفعالة التي يسمونها بالمقذوفات وإذا أوجعتهم قالوا سلاح إيراني فهم كالأنعام بل هم أضل حينما يحاصرون اليمن وفي نفس الوقت يتهمون إيران بتوريد السلاح والخبراء إليها مفارقات عجيبة في زمن نفوذ رعاة الإبل فهل ينتظرون أن تطال الضربات قصورهم ليؤمنوا وإن شاء الله سيتحقق ذلك ويصبحون في خبر كان يلاحقهم الخزي والعار عبر الأجيال
وشكرا لكم في إذاعة طهران