وكأن تلك المقولة التي يرددها كثيرون أصبحت حقيقة لا مفر منها، وهي:
“القرآن نزل في مكة، قُرئ في مصر، وكُتب في إسطنبول”.
وخلال إعداد المصحف استخدم “زمان” المقيم في تركيا منذ العام 2017 أدوات تقليدية، في إنجاز هو الأول من نوعه بهذا المجال.