وقالت الجهاد الإسلامي في بيان، إن العملية تأتي “ردًا طبيعيًا على السياسات الإجرامية المتصاعدة للاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التحريض المتواصل وعمليات التهجير والتدمير الممنهجة في قطاع غزة والضفة الغربية والداخل المحتل عام 1948”.
وعدّت العملية “رداً مشروعاً على ممارسات الاحتلال القمعية وسياسة الإرهاب والتجويع داخل السجون”.
ونعت الحركة منفذي العملية، مشيدة بـ”شجاعتهما وبطولتهما”، ودعت في الوقت نفسه الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن وجوده إلى “تصعيد الرد على جرائم الاحتلال وسط حالة الصمت والتخاذل العربي والدولي”.