وتقول الوكالة، نقلا عن متخصصين، إن عملاق الهواتف المحمولة يعمل أيضا على ميزات صحية جديدة رئيسية لهذا العام وما بعده.
وعندما أطلقت الشركة Apple Watch الأصلية في عام 2015، تم بناء watchOS حول أربعة مجالات رئيسية: واجهات الساعة، وواجهة عناصر مستخدم يسمى lances، والشاشة الرئيسية المليئة بأيقونات التطبيقات، ومنطقة للوصول إلى جهات الاتصال المتكررة.
وبعد بضع سنوات، قامت Apple بتعديل الإستراتيجية، والتخلص من الأدوات وجهات الاتصال المتكررة لصالح تسليط الضوء على الإشعارات والمهام المتعددة.
لكن التعديلات تسببت بعدم قدرة المستخدم على معرفة تحديثات التطبيقات من دون فتحها، مما جعل فكرة الواجهات التفاعلية، حيث يمكن معرفة تحديثات عدد من التطبيقات من خلال عرض "نوافذ" لها مرتبة مع بعضها في الشاشة الرئيسية.
وتقول بلومبرغ إن نظام الواجهات التفاعلية الجديد سيكون مزيجا من النظام القديم وتحديثات نظام ios14 الحديث.
وسيتمكن المستخدمون من التمرير عبر سلسلة من الواجهات المختلفة - لتتبع الرياضة والطقس، ومؤشرات الأسهم، ومواعيد التقويم، وغيرها.
وتخطط الشركة أيضا، وفقا لبلومبرغ، لادماج واجهة ذكاء اصطناعي وتطبيقا يتتبع الصحة العامة للمستخدم.