ومن خلالِ تحفيزِه، على إنتاجِ خلايا دمٍ بيضاء جديدة تَدعَمُ الاستجابةَ المناعيةَ وتُهاجِمُ الكائناتِ الدقيقةَ المُسببةَ للأمراض، ما يترتَّبُ عليه تعزيزُ كفاءةِ جهازِ المناعةِ وقدرتِهِ على حمايةِ الجسمِ من العدوى.
ويعتمد تأثيرُ الصيامِ في جهازِ المناعة، وفقاً لطبيعةِ الطعامِ والمشروباتِ التي يتناولُها الصائمُ من الإفطارِ إلى السحور، ويُشيرُ خبراءُ الصحةِ إلى أنَّ تحفيزَ وظيفةِ جهازِ المناعةِ في الجسمِ يَرتَكِزُ على 3 عواملَ رئيسية:
-الترطيب الجيدُ للجسم ِعن طريقِ تناولِ كميةٍ كافيةٍ من الماء
-تجنُّبُ الإفراطِ في استهلاكِ السعراتِ الحراريةِ واتّباعُ نظامِ التغذيةِ السليم
-الحصولُ على ساعاتٍ كافيةٍ من النومِ الجيد