وتجتمع عائلات سورية، تمثل اللاجئين السوريين الذين يفوق عددهم الأربعين ألفا، داخل إحدى المطاعم الجزائرية لإقامة إفطار جماعي، على نهج التقاليد الدمشقية.
ويجتمع السوريون حول المائدة لإحياء صلة الرحم، خاصة أن بعضهم لم ير أهله منذ سنوات، فيما يفضل آخرون مناقشة أوضاعهم والمشاكل التي تعترضهم كلاجئين.