واعتبر كنعاني اليوم الثلاثاء الانفتاحات الأخيرة في علاقات الدول العربية مع سوريا، بما في ذلك رحلة وفد البرلمانات العربية إلى دمشق لإعلان التضامن مع سوريا بعد الزلزال المدمر الأخير، بالإضافة إلى كونها واقعية، خطوة إيجابية على طريق التضامن الإسلامي.
وأضاف: في حال الواقعية واعتماد النهج الوطني المستقل وتجاهل رغبات طالبي الهيمنة الأجنبية ستكون دول المنطقة قادرة على حل مشاكلها من خلال الحوار والآليات الإقليمية.