هبَّ نسيمُ الأربعين
فملأَ القفارَ حُبًّا وحنينًا
فصارَ يحكي لنا
أروعَ قصصِ العاشقين
ها هُنا طفلٌ يسيرُ بلا ملل
وذو شيبةٍ هُنالكَ يمشي مع الزائرين
وتلك امرأةٌ من فرطِ حُبِّها
تلطمُ والدمعُ يملأ المُقلتين
ها هيَ بُقَعُ الجنان قد أزهرت
فـــ(سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ)