وكشفت الدراسة النقاب عن أنّه على خلفية عملية التطبيع الحالية، رشحّت معلومات تؤكّد أنّ الرئيس التركيّ، رجب طيّب أردوغان، سيقوم بزيارةٍ لكيان الاحتلال الصهيوني المؤقت، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ زيارةً من هذا القبيل يجِب أنْ يتّم التخطيط لها بعنايةٍ فائقةٍ وبحذرٍ شديدٍ، لأنّها، أيْ الزيارة، ستُساهِم كثيرًا في تطوير العلاقات.
وبحسب الدراسة أنّ أردوغان يرى في العلاقات مع "إسرائيل" وسيلة مُساعِدة ومُفيدة لتحسين علاقات بلاده مع الولايات المُتحدّة.
فيما يرى مراقبون ان هناك حالة من النفاق السياسي أبتليت بها أغلب الأنظمة في تعاملها مع القضية الفلسطينية التي هي القضية الأولى للأمة الإسلامية.