ولفتت الشبكة الإخبارية الأمريكية، إلى أن مصادرها في البنتاغون لم تكشف عن المكان الذي سترسل إليه القوات الأمريكية الإضافية، ولا عن عددها، إلا أنهم قالوا إن معظمها سيكون من قوات المشاة، وستكون مهمتها، تأمين القوات والمعدات على الأرض خلال عمليات نقلها.
تلك المصادر أوضحت أن هذه القوات ستتنقل إلى عدة مناطق في سوريا، من دون أن تتطرق إلى موضوع عمليات الانسحاب ذاتها، نظرا لـ"دواع أمنية" تستدعي تلافي التهديدات (حسب المصادر).
يأتي هذا التطور عقب إعلان تنظيم "داعش" مسؤوليته "عن التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة أربعة أمريكيين، بالإضافة إلى 10 آخرين في مدينة منبج السورية، الأسبوع الماضي".