وقال المتحدث باسم الصندوق جيري رايس خلال مؤتمر صحافي: "يمكننا أن نتوقع منطقيا أن يتم خفض توقعات النمو لعام 2022 مقارنة بما توقعناه في نيسان".
وأضاف ان "الحرب في أوكرانيا مستمرة.. أسعار السلع الأساسية لا تزال متقلبة للغاية وأسعار الطاقة وخصوصا أسعار المواد الغذائية مرتفعة جدا وقد تباطؤ الاقتصاد الصيني.. يبدو الأمر أكثر خطورة مما كان متوقعا".
وأشار رايس إلى ان "استمرار تسارع التضخم "خصوصا في عدد من الاقتصادات المتقدمة ما يؤدي إلى تشدد في السياسة النقدية"، معتبرا ان "ما يحصل في النهاية هو "تكاثر الأزمات" التي تؤثر على النمو".
واوضح ان "مخاطر التضخم المصحوب بركود "مع فترة طويلة من النمو الضعيف والتضخم المرتفع".