وقال سعيد خطيب زاده اليوم الخميس بشأن الحظر الأمريكي الأخير لبعض الشخصيات الإيرانية، ان هذا الإجراء هو مؤشر آخر على سوء النوايا للإدارة الأمريكية تجاه الشعب الإيراني، والتي تهدف إلى مواصلة سياستها الفاشلة المتمثلة في ممارسة أقصى قدر من الضغوط على إيران.
وأشار خطيب زاده إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية خلافا لادعاءاتها تستغل كل فرصة لتوجيه اتهامات لا أساس لها وممارسة الضغط على الشعب الإيراني.
وأضاف، تدعي الولايات المتحدة أنها مستعدة للعودة إلى التنفيذ الكامل لالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي، فيما تواصل انتهاكه وانتهاك قرار مجلس الأمن رقم 2231.