وقال مجاهد إن "الأمين العام للناتو يمكن أن يشعر بالألم ويتحدث عن إخفاقات الحلف، ولكن عليهم أن يعرفوا أن وقت الهجمات (على "طالبان") قد ولى".
وتابع قائلا إن "السنوات الـ 20 الأخيرة أثبتت أن مثل هذه الأعمال لا تحقق النتيجة ويجب الالتزام بمبادئ الدبلوماسية".
وأكد على أهمية "محاربة الخطر الإرهابي"، مضيفا أن حكومة "إمارة أفغانستان الإسلامية" التي شكلتها "طالبان" ستتصدى لمحاولات إعادة تشكيل جماعات إرهابية دولية في أفغانستان.
وبشأن حقوق النساء وتعليم البنات، قال ذبيح الله مجاهد إن هذه المسألة ستدرسها لجنة خاصة من علماء الدين.