وقال الزهار إن "قضية (عض الأصابع) لن تكون في صالح الكيان، فالمقاومة خرجت من معركة (سيف القدس) ليست بأقل من المعركة، والخاسر هو حكومة الاحتلال الإسرائيلية الجديدة".
وطالب الوسطاء بضرورة الضغط على الاحتلال لإنجاز القضايا الإنسانية.. منبهًا إلى أن هناك "فرقًا بين ما يُقال للوسطاء وما يُطبَّق على أرض الواقع".
وشدد على أن المطلوب هو المزيد من الضغوط على كيان الاحتلال وتحقيق الغاية المطلوبة للفلسطينيين وليس المناورات.
وأكد أن أي صفقة تبادل للأسرى يجب أن تكون -أسرى مقابل أسرى- ولن يتم ربط هذا الملف بأي قضايا أخرى.
وجدد عضو المكتب السياسي لـ"حماس" تأكيد على أن الاحتلال لن يحقق أي إنجاز أمني وسياسي رغم وسائله الإجرامية.