ما أقساه من شعور أن يأتيك ما تمنيته في وقت متأخر، وقد تغيرت أنت وتغيرت أمنياتك وحلت مكانها أمنيات أخرى ربما هي أيضاً لن ترى النور
ويكون الموت اقرب إليك من تحققها فلا أنت عشت حياتك كما كتبها الله لك ورضيت بقدرك، ولا أنت رأيت ما تتمناه واقعاً بين يديك،
فكن إنسانا قنوعاً بما لديك واجعل الرضا وحسن الظن بالله مبدأ في حياتك واطمئن لحكم ربك دائماً وأرح قلبك فلن يصيبك إلا ما كتبه الله لك
صبحكم الله بالخير كادر المنتدى الاذاعي