وتأتي هذه الزيارة على خلفية الحادث في منشأة نطنز وإعلان إيران لاحقاً عن رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وذلك بالتزامن مع المفاوضات بين طهران والقوى العالمية في فيينا بشأن إمكانية إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.