كان يحمل الشارع اسم "قوام السلطنة" قبل الثورة الإسلامية، حيث كان وزيرا للحكومة وقتذاك اضافة الى أنه كان يسكن هناك.
الشارع مفروش بالأحجار وتتوزع على طرفيه مبان ومعالم قديمة وثمينة كمتحف ايران القديمة ومتحف الزجاج والفخاريات، واتخذ منزل الوزير قوام السلطنة مكانا للمتحفين.
كما يعرف الشارع أيضاً بشارع الأديان لاحتضانه ثلاث دور عبادة للأديان المختلفة هي كنيسة مسيحية وكنيس لليهود ومعبد للزرادشتية.
واستضاف كنيسة حييم اللاجئين البولنديين خلال الحرب العالمية الثانية، ومع زيادة هذا العدد، تم بناء كنيس أشكنازي ثانٍ بجواره. تقع كنيسة مريم المقدسة على الجانب الآخر من معبد أدريان فاير الذي جلبت النار له من معبد في مدينة يزد.