وطمأن اوغلو الوزير ظريف بان الرئيس التركي يكن كامل الاحترام لسيادة ايران وانه لم يكن مطلعا على الحساسية الموجودة حول الشعر الذي قرأه في باكو.
من جانبه أكد وزير الخارجية الايراني لأوغلو أهمية علاقات الصداقة التي تجسد الاحترام المتبادل وارادة الرئيسين والسلطات العليا في البلدين ويأمل بتطورها في ظل الثقة المتبادلة.