الحمد لله الذي بلغنا صبام شهره العظيم ونسأله أن يتقبله منا وأن يعيدنا عليه وجميعنا بصحة وعافية وبحال أحسن وها نحن في آخر يوم من أيام أعز وأغلى وأفضل الشهور قلوب المؤمنين تستعل حسرة وألم على فراقه ، ما أصعب فراق الحبيب وما أمرّ الوداع .
اللهم أختم لنا بخير وبلغناه أعواماً قادمة يارب.
تقبل الله منا جمبعا صالح الأعمال .
الآية الكريمة
وأوحينا الى أم موسى أن إرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولاتخافي ولاتحزني ، إنا زادوه اليك وجاعلوه من المرسلين