أهم ما يميز العراق من بين كل بلدان العالم هو مستقبله القادم المحتوم في دولة الحق والعدل الإلهي حيث يكون مركز الحكم للكرة الأرضية.
الدين الإسلامي في الوقت الحاضر ينتشر بسرعة في كل قارات العالم رغم أعدائه من اليهود والصهيونية واذنابهم من أعراب الجاهلية الحديثة وبالأخص آل سعود لمواقفهم المفضوحة حيث لا غرابة أن يصفهم المجرم ترامب بالبقرة الحلوب.
وأما الشعب العراقي المسلم الواعي فقد أثبتت التجارب انه يأبى الضيم وينهج نهج الإمام الحسين( عليه السَّلام )ونهج أهل البيت الكرام فمن الطبيعي أن ينصر الحق ضد الباطل وبالنتيجة تكون له العزة والكرامة وكل معاني الشرف رغم ما يسمى بـ( صفقة القرن )ورغم أدواتها في المنطقة.
النصر قادم بعون الله تعالى وتحية للمؤمنين في كل العالم