وذكرت قناة "دبليو. بي. في. آي" التابعة لشبكة "إيه. بي. سي نيوز" أن الشرطة أفادت بأن اثنين على الأقل من الضحايا كانوا من الأحداث، إلا أن أعمارهم لم تُعرف بعد.
ولم تتمكن وكالة "رويترز" من تأكيد التقرير حتى الآن، كما لم ترد شرطة فيلادلفيا على طلب التعليق.
يُذكر أن جامعة ولاية فلوريدا الأميركية شهدت حادثة مشابهة في شهر نيسان/أبريل الماضي، أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 6 آخرين.
تستمر الولايات المتحدة في مواجهة موجة متكررة من عمليات إطلاق النار، حيث أصبحت المدارس والمراكز التجارية وحتى دور العبادة مسرحاً للعنف.
يُعزى ذلك إلى سهولة اقتناء الأسلحة وضعف الرقابة، ورغم تزايد عدد الضحايا، لا يزال الجدل محتدماً بين دعاة تنظيم السلاح ومؤيديه باسم "الحرية".