نعزي بالمواساة لضحايا المدرسة للطالبات والأبرياء في اليمن الجريح والتصدي والفداء.. واقول ان يزيد العصر وعصر الحسين يتمثل اليوم في بني سلول ويهود الامة يتجلببون جلباب الإصلاح والهدايه مقلوبا ولعنهم الله ويلعنهم اللاعنون في صلاة وفلاة.. وهؤلاء أكفر الكافرين بالمقدسات والانسانية
فليس لهم الا طاعون المقاومة وسلاح الوحدة في العالم الذي عرفهم حق معرفتهم والنصر لشعب اليمن وأرض الأنبياء