وقال اسلم منير (مشارك): اتينا لنقول للباكستانيين والمسلمين احكموا قبضتكم ضد الاحتلال وقاطعوا البضائع الصهيونية وداعميهم واقطعوا علاقاتكم بكل اعداء الانسانية المناصرين للعدوان الصهيوني، فالفلسطينيون يكتبون التاريخ ولن يسامحوا من خذلهم، لذلك كونوا مع الحق ولا تخذلوه.
اكثر من تسعة أشهر والعالم يشاهد بصمت مجازر الاحتلال ودعم اعداء الانسانية لآلة القتل الصهيونية، مشهدٌ يرفضه الباكستانيون جملة وتفصيلا.
وقال حسن شاهين (مشارك):"نحن محبون للسلام، ولكن استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة سيدفعنا أيضاً للتصعيد بوجه الكيان الغاصب وداعميه ونحن مستعدون للجهاد دفاعاً عن قبلتنا الأولى وعن شعب غزة المظلوم.
وقال عمر جاويد (مشارك): "استمرار الغطرسة الاسرائيلية يؤكد لنا أن زوال الكيان الغاصب ليس ببعيد وأننا سنحرر الاقصى قريباً وان شاء الله قريباً سنصلي صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.
وتوجه المشاركون بمطالبة الحكومة الباكستانية والدول الاسلامية بطرد سفراء أمريكا والاتحاد الاوروبي منها تعبيراً عن ضرورة مقاطعة كل من يدعم الكيان الصهيوني للضغط على الاحتلال لوقف العدوان.