بحسب ما نشرت مجلة "اكتشاف السرطان"، التابعة للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان، لا يزال علاج هذا النوع من المرض هو زرع الخلايا الجذعية المكونة للدم مع العلاج الكيميائي.
وأوضح الباحثون من قسم أمراض الدم والأورام وزراعة النخاع في مستشفى الأطفال بسياتل في الولايات المتحدة الأمريكية أن التجارب أظهرت بقاء 7 من أصل 10 أطفال على قيد الحياة في فترة المرحلة الثانية، التي استمرت عامين كاملين على العقار، الذي يستخدم في علاج الأورام السرطانية في الجلد لدى البالغين.
وتعني التجارب في المرحلة الثانية من تصنيع أي عقار جديد تقييم مدى فاعلية وكفاءة العقار بعد المرحلة الأولى التي تقييم مدى الأمان، وقبل المرحلة الأخيرة التي يتم فيها تقييم أفضلية العلاج الجديد على العلاج الحالي من حيث الفاعلية والأمان. وبذلك تعد تجارب الدواء في هذه المرحلة نقطة حاسمة في استكمال العلاج.