وبحسب صحيفة هآرتس العبرية في عددها الصادر اليوم، فإن الصورة تم معالجتها عبر برامج التصميم، وتم وضعها في غرفة استقبال المراجعين.
ويستقبل بالعادة هذا المكتب، الفلسطينيين من شرقي القدس المحتلة، الذين يقدمون أي استئناف ضد قرارات لجان التخطيط التابعة لبلدية القدس.
وبعد الكشف عن الحادثة، تم إزالة الصورة من المكان، وادعت رئيسة المقر شاحار باكشي، أن الصورة علقت من شركة خارجية ويبدو أن من قام بذلك يبدو أنه لم يلاحظ محو قبة الصخرة.