هذه التحركات المشبوهه.للقوات الامريكيه.وتنقلها مابين سوريه والعراق تحركات المهزوم الذي.بترت.يديه.ولم.يعد له ولقواته مكان امن في سوريه.بعد ان احاطت به القوات السوريه .كاحاطة السوار بالمعصم.فاصبح.كمثل القطة.التي اذا احست بالخوف.وادركت بان وجودها وقططها .في هذا المكان لم يعد امن اخذت قططها ونقلتها الى مكان اخر.فيه امان لها ولقططها..
امريكا اليوم.كالقطه.وتعلم.جيدا انها اليوم.واذنابها امام قوة ضاربة ومحور مقاومة.يتمتع.بجهوزية عالية وترسانة عسكرية دقيقة.غير الامس.لذلك.فالتواجد.العسكري لها في العراق.تواجد لص.ورافد.للجماعات الارهابية.واثارة الفوضى بين ابناء الشعب العراقي واعاقته .من تشكيل حكومته الوطنيه.وخروجه من هذه الازمه السياسية الراهنة..لذلك.فالشعب العراقي .يرفض هذا التواجد للقوات الامريكية .من هذه الناحية..واما تهديد امريكا باستخدام.الاراضي العراقيه .لشن عدوانها.على الجمهورية الاسلامية..فالكلاب التي تنبح.لاتعظ.
وتحيه لكم اخي محمد ولضيفكم...
حسن محمد المؤيد