واوضح بايدن انه حذر سابقاً من احتمال قيام روسيا بنشاط الكتروني ضار ضد الولايات المتحدة، رداً على العقوبات الاقتصادية غير المسبوقة التي فرضناها على موسكو جنبا إلى جنب مع حلفائنا وشركائنا.
واستنادًا إلى المعلومات الاستخباراتية المتطورة التي تفيد بأن روسيا "تستكشف خياراتها للهجمات الإلكترونية المحتملة"، ستواصل إدارة بايدن الجهود لتعزيز الدفاع الإلكتروني الوطني وإنشاء شراكات ومبادرات مبتكرة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز الأمن السيبراني.
وقال بايدن، إن الحكومة الفيدرالية تعمل مع شركاء من القطاع الخاص، كما حث مالكي ومشغلي البنية التحتية الحيوية على تسريع الجهود لإغلاق أبوابهم الرقمية و تعزيز الدفاعات الإلكترونية على الفور.