وأضافت أن رجال الشرطة الخاصة ينتشرون في مكان الحادث.
وتقع بلدة إسبلكامب، التي يقطنها حوالي 20 ألف نسمة، في ولاية شمال-الراين وستفاليا بغرب ألمانيا
وحسب معطيات صحفية، لا تزال عملية البحث عن مطلق النار مستمرة، فيما يلف الغموض دوافع الحادث.