المناورة ستستمر حوالي شهر وسيناور المشاركون فيها على سيناريوهات قتال وطوارئ في كل القطاعات.
رئيس الأركان الصهيوني، أفيف كوخافي، قرر إجراء مناورة "مركّبات النار" وفق المخطط، بالرغم من التوتر الأمني في القدس، في الجنوب وفي الشمال.
وخلال المناورة، ستحاكي القوات "شهر حرب" للمرة الأولى منذ تأسيس جيش الإحتلال بهدف تعزيز جهوزية وكفاءة هذا الجيش للحرب.
وسيشارك في المناورة قوات الجيش في الخدمة النظامية والاحتياط من كل القيادات والأسلحة، إضافة لذلك، سيشارك المستوى السياسي، وزارة الأمن، سلطة الطوارئ القومية، وزارة الخارجية وأجهزة أمنية إضافية.
وتحاكي المناورة التدرب على توغل واسع ومتزامن في عمق ما يسمى بـ"منطقة العدو" الذي يرتكز على قدرات أركانية ونشاطات قوات خاصة.
إضافة لذلك، سيتم التناور على الإنتقال من الروتين إلى الطوارئ، الإستمرارية الوظائفية داخل الجيش، الجبهة الداخلية والمساعدة المدنية، تشغيل النار وتوغل في منطقة مبنية وغيرها.تفعيل الهيكلية التنفيذية والادارية لحل قضايا الشعب.