فقرات من الصحيفة السجّاديّة:
"اللّهُمّ إِنّي أَخْلَصْتُ بِانْقِطَاعِي إِلَيْكَ وَأَقْبَلْتُ بِكُلّي عَلَيْكَ وَصَرَفْتُ وَجْهِي عَمّنْ يَحْتَاجُ إِلَى رِفْدِكَ وَقَلَبْتُ مَسْأَلَتِي عَمّنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ فَضْلِكَ وَرَأَيْتُ أَنّ طَلَبَ الْمُحْتَاجِ إِلَى الْمُحْتَاجِ سَفَهٌ مِنْ رَأْيِهِ وَضَلّةٌ مِنْ عَقْلِهِ.
فَكَمْ قَدْ رَأَيْتُ يَا إِلَهِي مِنْ أُنَاسٍ طَلَبُوا الْعِزّ بِغَيْرِكَ فَذَلّوا، وَرَامُوا الثّرْوَةَ مِنْ سِوَاكَ فَافْتَقَرُوا، وَحَاوَلُوا الِارْتِفَاعَ فَاتّضَعُوا"
طابت أوقاتكم ببركة الصلاة على محمد وآل محمد
نسألكم الدعاء