وأضاف أبي أن جيشه لن يدمر مدينة مقلي (ميكلي) عاصمة تيغراي بعد السيطرة عليها في مطلع الأسبوع.
ولم يصدر رد حتى الآن من الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي التي اتهمت الحكومة باستهداف المدنيين في الضربات الجوية والقتال البري.
ومن الصعب التحقق من ادعاءات الجانبين نظرا لانقطاع الاتصالات الهاتفية والإنترنت عن منطقة تيغراي بالإضافة إلى القيود المشددة على دخول الإقليم منذ بدء القتال في الرابع من نوفمبر.