بالنسبة إلى الجلسات القرآنية الرمضانية و الحضور الفاعل للشباب يوجد ذلك لدينا في منطقه القطيف والأحساء ولكن في الأماكن المخصصة مثل المساجد الكبرى والحسينيات الكبرى و تكون بشكل أمسيات قرآنية وعلما بان القطيف منذ مئات السنين الناس تعودت أن تقرأ القران في ليالي شهر رمضان في مكبرات الصوت البعض الذي لديه مكبر صوت و تكون الأبواب مفتوحة و ياتي الجيران والأصدقاء من كل حدب وصوب و يحضرون هذه الجلسات أكثرها لا يكون الانتباه إلى ما يقرأ إلا القليل ولكن أمسيات القرآن يكون هناك الإنصات وأيضا يوجد مسابقات قرآنية يقوم عليها المجلس القرآني المشترك في القطيف والدمام والأحساء
أبو مصطفى القطيف